Exciting
Only logged in members can reply and interact with the post.
Join SimilarWorlds for FREE »

Did you know ? Many Saudis use the word “abla “ to refer to their female teachers

However, This word doesn’t exist in the Arabic language! It’s a Turkish word that means “older sister”
Of course Arabic influenced Turkish more but vice versa also exists which is interesting!
Top | New | Old
SunshineGirl · 36-40, F
There was a Turkish girl at my boarding school who used to call the older girls 'abla'. It sounded really nice and affectionate 🙂
SW-User
حتى في مصر عندهم نفس الكلمة
(:
Moon3624 · 18-21, F
@SW-User
العثمانيين اثروا على المصريين
بعد ذلك الوفد المصري في السعودية اثر على الشعب السعودي
وانتشر استخدامها
وايضا العثمانيون
كان عندهم بعض المناطق في السعودية تحت سيطرتهم
مثلا مدينة الاحساء
لانها كانت في وقتها منطقة استراتيجية
فيها ماء عذب وواحات نخيل المليئة بملايين من النخل باجود انواع التمر وتطلع على الخليج العربي
ثم اخرجوهم جنود ال سعود
"

مر تاريخ التواجد العثماني في الأحساء بفترتين كانت الأولى في العام (954هـ - 1552م) حتى (1080هـ - 1669م)، عندما أدرك العثمانيون أهمية موقعها ومواردها في ظل حروبهم مع البرتغاليين والفرس، فاتخذوها عاصمة ومركز حكم لهم في منطقة الخليج، فأقاموا فيها القلاع والحصون أكثر مما بنوا في مثيلاتها من البلدان في الشام والعراق، فكان من أهم قصورهم وقلاعهم الصامدة حتى الآن قصر وقلعة إبراهيم ومسجده، وكذلك قصر العبيد في الهُفوف.

إلا أن المنطقة شهدت في بداية حكم العثمانيين حروب وصراعات كثيرة كان ذلك في أواسط القرن العاشر الهجري، وقد هاجر بسبب ذلك الكثير من الأهالي في الأحساء والقطيف إلى جزيرة أوال والعراق وبلاد فارس، ومنهم آل مقلد وآل رحال وآل مسلّم، بخاصة عندما فرضت الدولة العثمانية ضرائب باهظة تفوق ما يمكن أن يحصله الفرد الواحد خلال سنة، وفي ظل هذه الأوضاع برزت في المنطقة قبيلة بني خالد فقاد زعيمهم براك بن غرير ثورة داخلية في العام (1080هـ - 1669م) ضد الوجود العثماني في الأحساء، سقط على إثرها الحكم العثماني في المنطقة وتولى بنو خالد الحكم فيها.

كانت المرحلة الثانية للحكم العثماني في الأحساء في الفترة الممتدة من عام 1871 حتى 1913 خلال عهد السلطان العثماني عبد العزيز الأول الذي سعى لإخضاع المناطق الخارجة عن الخلافة العثمانية في شبه الجزيرة العربية واستعادتها، من خلال حملة بقيادة مدحت باشا نجحت في استعادة الأحساء إلى الحكم العثماني، وتعزيزها عسكريا بـ 3400 جندي موزعين على الهفوف والقطيف والعقير، وجعل الهفوف قاعدة للمنطقة، ولكن تفشي الكوليرا والحمى بين الجنود وانخفاض الإمدادات العسكرية إلى جانب انشغال الدولة العثمانية في حربها مع روسيا أضعف هذه القوة في المنطقة، الأمر الذي ساعد الملك عبد العزيز مؤسس الدولة السعودية في نجد وبطلب من الأهالي في المنطقة على ضم الأحساء إلى مملكته بعد أن قوي مركزه في نجد
في الفترة التي أصبح فيها اسم الأحساء يطلق على المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية الممتدة على الساحل الغربي من الخليج العربي من حدود الكويت الجنوبية إلى حدود قطر والإمارات وعُمان وإلى صحراء الدهناء من الغرب، جهز الملك عبد العزيز آل سعود مؤسس الدولة السعودية في الثامن من مايو 1913 جيشا سار به إلى الأحساء حتى بلغ أسوار عاصمتها الهفوف، وتمكن نحو مائتان وخمسون من رجاله تسلق أسوارها، بمساعدة من أعيان الأحساء الذين مهدوا لهم من الأسباب مايمكّنهم من تسلق السور، فانتبه العسكر ولكن لم يتمكنوا من مقاومتهم، وفي حين كانت جنود الملك عبد العزيز قد احتلت بعض الحصون من الجهة الشمالية الغربية والجنوبية في الأحساء، دخل الملك عبد العزيز الهُفوف وذهب إلى بيت الشيخ عبد اللطيف الملا، وطلب أن يجتمع أعيان البلدة ليبايعوه فكان له ذلك، فعيّن عليهم الأمير عبد الله بن جلوي حاكمًا لمنطقة الأحساء، وفي اليوم الثاني من دخوله استطاع أن يعقد المفاوضات مع الأتراك في الخروج من الأحساء وتسليم ما لديهم من أسلحة وعتاد ومفاتيح لقصر إبراهيم، إضافة إلى وثيقة وُقعت من الملك عبد العزيز آل سعود والمتصرف التركي أحمد نديم ليتم ترحيلهم عن طريق ميناء العقير ومنه إلى البحرين ثم البصرة.
"

 
Post Comment